وكنت اقرأ عنه دائما
واسم عنه دائما
وكنت اقول
هبل
عبط
هذيان
وكنت
منغمش فى دينى والحمد لله
وعرفت الحب بالتدريج
من طرف واحد
وقصرت فى عبادتى
واهدافى زادت واحد
علشان
الوصول للمحبوب
طار المحبوب
لعش تانى
ولم يعرف حبى
وبعدين
تقهقرت عبادتى اكتر
واكتر
كل الكلام ده
فى الثانويه
وبعدين
دخلت الكليه وعلشان
انا ازهرى
يعنى منحميه ذكور
يعنى
ذكور فقط
كانت البنات فى الشارع
بالنسبه لى
كالفاكهه
وكثرت الذنوب بكثره النظر
والنظر فقط فقط
زاد التهاب قلبى وولعى
بهن
اقصد
الجنس اللطيف يعنى
تقهقرت عبادتى اكثر
ولا قرأن ولا صلاه زياده
ولا حتى سنه
وكله نظرات فقط
يادوب
صلاه
الفرأئض وبس
طيب اعمل ايه
لازم اوازن بين الاتنين
اتنين ايه
لازم يعنى ابص على دى ودى
وانتقد
دى ودى
طيب ايه الحل ياربى
اعمل ايه
دوامه كبيره
جدا كنت فيها مراهقه يعنى بس ضغط شديد
قابلنى احد الملتزمين صدفه وتعرفت عليه قال لى
يارب يكفيك شر فتنه النساء
ياعم هم النساء فتنه
دول نعمه لما تكون فى وقتها
المهم يا عم الحاج
تعبت من نفسى لما حبيت ووقعت كمان فى الحب
بس كنت خايف انا محبيتش يعنى
لآممكن نقول اعجاب
او يعنى واحد عطشان ولاقى الميه
خايف اقول
انا بحب
لان الحب حاجه كبيره مش لعبه ببنات الناس
والحب عندى يعنى
زواج
بالثلث
طيب واخواتى البنات
اعمل ايه يا ناس
ياهو
ايه
الحل
والحلال والحرام
طيب ليه الحب مجاش فى
فى وقته ولا هى فتنه ولا ايه
صراع طويل عريض بين قلبى
وعقلى
والدين صريح مينفعش اى علاقه بين جنسين غير شرعيه
ابدا
وتقهقرت تانى فى عبادتى
اكتر واكتر
وعارف انه مش وقته
ولقيت قبول فى الاعجاب
من الطرف التانى
مع انى ماشفتها الا مره والباقى كلام تليفون وعل استحياء
مينفعش
وما قبلتها ولا لمست اديها
مجرد فكره لقيتها حقيقه
بس قلبى اتعلق بيها مع انها مش
من مواصفات ابدا
ولا هى مسكن
للحب لغايه ما الاقيها
لغايه ما الاقى
الحب الحقيقى
اتقيت ربنا
فيها وسبتها
ورجعت تانى
بس الرجع كان صعب
ومش زى الاول
العوده صعبه علشان النفس والشيطان عليك وكمان الدنيا
وكمان الجنس الناعم
عرفت
بعدها ان كل حاجه بأونها
والحب الايام دى
وهم كبير
ما يجيش الا بعد الزواج
وكمان
الدين هو الباقى فى الايام دى
فى الاخره يعنى
والواحد مش هيعيش قد
اللى عاشه
ولا ايه